فين العقل
الملاحظ لما يجري على الساحة السياسية في مصر سوف يشاهد العجب العجاب لما يقوم به النظام من حربه المعلنة والغير معلنه على جماعة الإخوان المسلمين فبدل من يلتفت النظام إلىمؤسساته التى تملكها الفساد
والمفسدين وأصابتها العلل فهو مصر على أن يدخل
في حرب هو الخسران الوحيد فيها فهو يسخر كل أجهزتة الأمنية والاعلامية والفكرية لمحاربة جماعة الإخوان المسلمون فهو مصر ان يوصف باللاعقلانية ( غباوة يعني) فلو عنده شىء من العقل يذكر لاشتغل بتحسين صورته أمام شعبه والرأي العام ومحاربة الفساد الذي أصبح عماده الأساسي لو هو يريد فعلا في الاستمرار لمدة أطول ولكنه بصورته هذه فهو يعجل بنهايته لا بيد غيره ولكن بيده هو وعلى راي المثل( بيدي لابيدالإخوان )
فلو أن رجال هذا النظام يريد المصلحة العامة له لما رأينا ما نراه من الدخول في معركة مع الشارع المصري قبل الإخوان فلو هو مدرك للو اقع القريب من الإنتخابات البرلمانية الأخيرة لو ضح له النسبة الغير قليلة التى أيدت جماعة الإخوان من الشارع المصري وإلتفافه حوله فالإنسان بطبيعته منحاز للذي يقع عليه الظلم أمام القوي
ا وكما يقول البعض لا حباً جماً فيها ولكن نكاية في الحزب الوطني وسياسته العمياء في تجاهل المطالب الأساسية للشعب المصري من إحترام حقوقه في العيش بكرامه وحريه وإتاحة مناخ يستطيع المواطن البسيط العيش فيه
لا إنتهاك حرمته كل حين وآخر من معتقلات وإنتهاك حرمته جهاراً نهاراً في أقسام الشرطة( شرطة الحزب الوطني)و ترك دماء الشهداء المصريين في 67 وكلام السيد وزير الخارجية أن أنه لا يستطيع قطع العلاقات المصرية الإسرائيلية بسبب فيلم ماذا ينتظروا من أهالي هؤلاء الشهداء والشعب المصري تجاه نظام يفكر بهذه العقلية وتجاهه نحوقاتلي شهداء العبارة والدماء الملوثة والأموال والثروات المهربه والأمراض والعلل التى أصابت الشعب المصري من كل حدب وصوب بقصد او بدون قصد .
ماذا يريد النظام من شعب يراه تاركا العنان لمن يلعب بإقتصاد البلد وبمقدرات الشعب وما عز الحديد عنكم ببعيد!!!!!!!!!
فلو يريدوا فعلا منافسة الإخوان فليدخلوا ساحة المعركة بشرف وكرامة بدلا من السطو على أموال الإخوان وإيداعهم في سجونه ومحاكمتهم أمام القضاء العسكري مجرد حقدهم عليهم بسبب إلتفاف الشعب حولهم
حتى أنه بدأ في تقليد أنشطتهم من القوافل الطبيعة وحملات التبرع بالدم وخلافه....
ولكن يفعل كل هذا بيد ويبطش بالإخوان باليد الأخرى فيضيع ما فعله هباء منثورا فالمواطنون البسطاء يعرفون أن ما يقوم به أعضاء الوطني ليس حبا فيهم ولكن مجرد أعمال يقلدون بها الإخوان حتى لا تخلو الساحه لهم
فليحاولوا
مجرد محاولة للظهور أمام شعبهم أنهم يعملون من أجله ومصلحته والمحافظه على كرامته
ولكنه نظام الشلاليه والمحسوبية وشيلني أشيلكوأصبح النظام نفسه منقسم إلى افراد ومجمواعات كما يطلقون عليها ( الصقور القديمة الشاذلي والشريف وعزمي- والجديدة من عز وإخوانه.....)
فهؤلاء المنتفعين لديهم قدرة غريبة على التحول من وقت لوقت حسب ما تقتضيه مصلحتهم فلو أصبحت مصلحتهم مع الإخوان لتحولوا 180 درجة من أجل مصالحهم .
وأنهم فعلا بهذه العقليه يسارعون بأيديهم في سرعة القضاء على نظامهم الحالي فهم دخلوا في خصومة علانية مع جميع أطياف الشعب ( عمال- فلاحيين سمعت عن إعتصام بعض الفلاحين – قضاة- نقابين- طلاب )
فعفريت النظام الحالي هو الإخوان في نومهم ويقظتهم فهم السبب وراء كل ما أصاب البلد من مصائب ( سفاح المعادي- إنفلوانزا الطيور وربنا يستر ولا يكونون وراء الجاسوس المصري الأخير كمان فسوف نرى ونسمع من هذا النظام العجب العجاب!!!!!!!!!
الملاحظ لما يجري على الساحة السياسية في مصر سوف يشاهد العجب العجاب لما يقوم به النظام من حربه المعلنة والغير معلنه على جماعة الإخوان المسلمين فبدل من يلتفت النظام إلىمؤسساته التى تملكها الفساد
والمفسدين وأصابتها العلل فهو مصر على أن يدخل
في حرب هو الخسران الوحيد فيها فهو يسخر كل أجهزتة الأمنية والاعلامية والفكرية لمحاربة جماعة الإخوان المسلمون فهو مصر ان يوصف باللاعقلانية ( غباوة يعني) فلو عنده شىء من العقل يذكر لاشتغل بتحسين صورته أمام شعبه والرأي العام ومحاربة الفساد الذي أصبح عماده الأساسي لو هو يريد فعلا في الاستمرار لمدة أطول ولكنه بصورته هذه فهو يعجل بنهايته لا بيد غيره ولكن بيده هو وعلى راي المثل( بيدي لابيدالإخوان )
فلو أن رجال هذا النظام يريد المصلحة العامة له لما رأينا ما نراه من الدخول في معركة مع الشارع المصري قبل الإخوان فلو هو مدرك للو اقع القريب من الإنتخابات البرلمانية الأخيرة لو ضح له النسبة الغير قليلة التى أيدت جماعة الإخوان من الشارع المصري وإلتفافه حوله فالإنسان بطبيعته منحاز للذي يقع عليه الظلم أمام القوي
ا وكما يقول البعض لا حباً جماً فيها ولكن نكاية في الحزب الوطني وسياسته العمياء في تجاهل المطالب الأساسية للشعب المصري من إحترام حقوقه في العيش بكرامه وحريه وإتاحة مناخ يستطيع المواطن البسيط العيش فيه
لا إنتهاك حرمته كل حين وآخر من معتقلات وإنتهاك حرمته جهاراً نهاراً في أقسام الشرطة( شرطة الحزب الوطني)و ترك دماء الشهداء المصريين في 67 وكلام السيد وزير الخارجية أن أنه لا يستطيع قطع العلاقات المصرية الإسرائيلية بسبب فيلم ماذا ينتظروا من أهالي هؤلاء الشهداء والشعب المصري تجاه نظام يفكر بهذه العقلية وتجاهه نحوقاتلي شهداء العبارة والدماء الملوثة والأموال والثروات المهربه والأمراض والعلل التى أصابت الشعب المصري من كل حدب وصوب بقصد او بدون قصد .
ماذا يريد النظام من شعب يراه تاركا العنان لمن يلعب بإقتصاد البلد وبمقدرات الشعب وما عز الحديد عنكم ببعيد!!!!!!!!!
فلو يريدوا فعلا منافسة الإخوان فليدخلوا ساحة المعركة بشرف وكرامة بدلا من السطو على أموال الإخوان وإيداعهم في سجونه ومحاكمتهم أمام القضاء العسكري مجرد حقدهم عليهم بسبب إلتفاف الشعب حولهم
حتى أنه بدأ في تقليد أنشطتهم من القوافل الطبيعة وحملات التبرع بالدم وخلافه....
ولكن يفعل كل هذا بيد ويبطش بالإخوان باليد الأخرى فيضيع ما فعله هباء منثورا فالمواطنون البسطاء يعرفون أن ما يقوم به أعضاء الوطني ليس حبا فيهم ولكن مجرد أعمال يقلدون بها الإخوان حتى لا تخلو الساحه لهم
فليحاولوا
مجرد محاولة للظهور أمام شعبهم أنهم يعملون من أجله ومصلحته والمحافظه على كرامته
ولكنه نظام الشلاليه والمحسوبية وشيلني أشيلكوأصبح النظام نفسه منقسم إلى افراد ومجمواعات كما يطلقون عليها ( الصقور القديمة الشاذلي والشريف وعزمي- والجديدة من عز وإخوانه.....)
فهؤلاء المنتفعين لديهم قدرة غريبة على التحول من وقت لوقت حسب ما تقتضيه مصلحتهم فلو أصبحت مصلحتهم مع الإخوان لتحولوا 180 درجة من أجل مصالحهم .
وأنهم فعلا بهذه العقليه يسارعون بأيديهم في سرعة القضاء على نظامهم الحالي فهم دخلوا في خصومة علانية مع جميع أطياف الشعب ( عمال- فلاحيين سمعت عن إعتصام بعض الفلاحين – قضاة- نقابين- طلاب )
فعفريت النظام الحالي هو الإخوان في نومهم ويقظتهم فهم السبب وراء كل ما أصاب البلد من مصائب ( سفاح المعادي- إنفلوانزا الطيور وربنا يستر ولا يكونون وراء الجاسوس المصري الأخير كمان فسوف نرى ونسمع من هذا النظام العجب العجاب!!!!!!!!!
No comments:
Post a Comment