Monday, July 27, 2009

إشارة مرور


صورة الرئيس وهو يعبر
( عدسة متخافشي)

عادي رئيس دولة ينتظر سعادتك في إشارة مرور



طالع من الشغل ومنتظر إشارة المرور لقيت الناس بتعدي الإشارة عادي ورئيس دولة النمسا هاينس فشر كان منتظر الإشارة ,عرفت أنه الرئيس , مكنتش مصدق والله ,مفيش مواكب ولا قناصات ولا حظر تجول وأنا على بعد متر من الرئيس يادي الهنا إلا أنا فيه أنا وعربيتي أقصد عجلتي المسكينة


افتكرت لما كنا طلبه في جامعة الأزهر إلا كان بيحصل لنا لما الرئيس أو حتى غفير في الداخلية يعدي على السلاخانة أقصد جهاز أمن الدولة إلا جنب الجامعة وإلا من حسن حظنا أنها تقع بين



ثلاثة مقصات



جهاز أمن الدولة



قاعة المؤتمرات


الجندي المجهول


يعني أيامنا كلها كانت تعليم تعليم يعني ! لعب وأجازات وفسح


والله كانت في ناس بترجع تاني لبيوتها من غير ما تحضر محاضرة لإن الشوارع مقفولة لسيادتهم من أول العباسية لغاية ما ربنا يقدرهم


ومش فارقه بقى إلا جاي من سفر أو غيره وصاحي من قبل الفجر عشان يلحق القطار عشان يروح يحضر محاضرة



ويرجع مجبور الخاطر


ولا أيام الإمتحانات



وما أدراك ما أيام الإمتحانات في جامعة الأزهر ومسئول هيعدي أو في مؤتمر



أمامك خياران أما تبات في الكلية عشان تضمن تدخل الإمتحان أو تبات برضه



افتكر مرة من المرات كن عندنا إمتحان وأخدنا تاكسي تحسباً لظرف من الظروف الكتيرة إلابنقابلها و بنعمل حسابها
إشارة واقفة- عجلة الآتوبيس كانت سهرانة و عايزة تنام شوية - الكمسري يمسك في حد من الركاب عادي) يلا تاكسي وأمرنا لله ,ده امتحان يا جماعة مش تهريج وبلاش الأتوبيس أبو نص جنيه إلا هيوصلنا يوم النتيجة , عليه العوض في العشرة جنية على الصبح هنقسمها على الثلاثة يا شباب وأمرنا لله


وبعدين أخدنا التاكسي من الحي العاشر حتى وصلنا للحي السابع لقينا التاكسي وقف , ايه ياعم الاسطى ايه الا وقفك عايزين نلحق الامتحان,


رد علي , ايه يا أستاذ مش شايف الطريق واقف , طب واقف ليه يا عمنا



قال الرئيس معدي



يعني ايه معتش وقت؟



قالنا مفيش حل تاني لإن الموضوع هيطول إلا إنكم تكملوا على رجليكم بقى المشوار وربنا معاكم



أمرنا لله



واحد من أصحابي الثلاثة مخه مش في الدراسة وبيعشق حاجة اسمها أكل, قال بركة يا جامع أهو يا عمنا هم إلا مش عايزينا نمتحن



تعالوا بقى نضرب خماشر ساندوتش من عند الشبراوي
( أحد المطاعم المشهورة في الفول والطعمية)



قولتله هو ده وقته يا ابني انت رايح امتحان يعني المفروض نفسك مسدودة لوحدها ارحمنا شوية, يلا أمرنا لله هناخدها مشي



المهم وصلنا بعد معاناة مشي أكتر من نصف ساعة



ووصلنا لجنة الإمتحان ووصينا بعض بالدعاء



المهم انتهي وقت الإمتحان



واتقابلنا



نطمن على بعض



قولت لصاحبي الأول ايه الأخبار



قالي زي كل مرة
تو ماتش يا مان



قولته بركة من يومك



طب وأنت التاني



قالي كتبت رؤوس أقلام


حلوة دية



قالولي في نفس واحد طب وأنت يا مان



قولتلهم مفتكرتش و ملحقتش أكتب إلا جملة واحدة



قالو لي ايــــــــــه هي؟



قولت لهم
(سيدي الرئيس شـــكراً)
حكمت فعدلت فأمنت فمررت يا عم فــــشر


Tuesday, July 21, 2009

حلم برىء





حلمه أن يعود
طفلا
صغيرًا
أيـــــــامه قصيرة
وأوقاته خفيفه
وضحكته بريئه
ونظراته قريبة
لا يحمل شىء في قلبه سوا الحب
قلبه صغير لايحمل غيره
ولا يعرف سواه
أبيض نقي

لا تناحر ولابغضاء
بساطه في التفكير
تلقائية في رد الفعل
لا تهمه ولا تشغله الدنيا
حياته تبدأ عند مطلع الشمس
وتنتهي بغروبها
همه فقط اللعب والمرح
يبني بيت من الطين ويجمله
يعرف أنه لن يبقى طويلاً
لا يخاف من غدر غادر
ولا ظلم ظالم
ولا خيانة حبيب
ينام بسرعه بكل سهولة ليس عنده ما يشغله
لا يفكر في الغد
فقط عندما يصحوا
يعيش يومه
بدون خوف
يضحك من قلبه
ويبكي منه
ليس عنده ما يخاف منه
دعوته الحب والنقاء

إدراكه بسيط لما حوله
يحلم بما عاشه في يومه
الدنيا أمامه كالمرآة
فقط هو ومن حوله
غير مهتم بما يشغل من حوله
ذهنه صافي
ليس لديه إلا الحب و الخير للجميع

Tuesday, July 7, 2009

السؤال هو الغرب شايفنا كده ليه!



مروة الشربيني- وجهة نظر
ده مثل بسيط لتوضيح علاقة الغرب بالمسلمين الضعفاء, أيوة حط بقى مليون خط تحت ضعفاء عايز أضيف شىء جديد على الكلام الا اتقال والا هيتقال عرفته وفهمته الموضوع مش موضوع مسلم وغربي لالالالا الموضوع موضوع مسلمة( مصرية) محجبة ومتطرف ألماني, يعني ايه يعني ألمانيا مليانة مسلمين بيتعاملوا زي باق الألمان بالضبط
بس مسلمة مصرية سمعة بلدها سابقها وكرامتنا المهانة في كل مكان , شعب ليس له كرامة في وطنه في بيته يعني, فكيف يعامله الغريب المتطرف في بلده , يعني مليون مسلمة تركية محجبة محدش يقدر يقرب من حد منهم لا بكلمة ولا بنظرة لان لو حصل الألمان عارفين الأتراك هيعملو ايه بالضبط شعباوحكومة ومهاجرين
كنت مفكر ان نظريتي غلط فقولت لصديق عايش من فترة طويلة هنا قالي بالنص كانو ولعوا ألمانيا فعلا
وكمل كلامه لو حصل لتركية الكلام ده مكنش هيخرج الموضوع من الحديقة.
ومن المواقف الطريفه الا حصلت عشان الموضوع يوضح أكتر , واحد تركي عنده مطعم كباب ( شورمة) شغل عنده واحد ألماني فحرق اللحمة , فصاح وهاج التركي وقاله يا غبي أنا مش قايلك ما تزودشي الحرارة عن 100 فنظر الألماني مستغرب وبص لزميله وقاله أنا مبعرفش تركي , فزاد التركي في صياحه وقاله يا غبي لما انت ما بتعرف تركي بتشتغل عندي ليه وطرده .!.... فطلع تاني يوم في الجرايد بالخط العريض (مصيبة كبيرة) زي نكته كده ان الألمان واقعين في مشكلة كبيرة ( ورطة ) ايه هي بقى يا عمنا ! في 60 مليون فى ألمانيا مش بيعرفو ا تركي
يعني مسلمة ضعيفه بوطنها رحمها الله , نظام يقتل من شعبه بالألاف يومياً بقصد ولا بدون مش فارقه كتير , الدنيا كلها عارفه كرامة كل واحد في وطنه وبر وطنه ,عارفه نظام كل بلد وخلفيته , بأي طريقة يعامل شعبه وطبعا كان واضح من أداء الخارجية مع الأزمة ده حتى القيادات الحكومية بالاسكندرية تسمع كلام تحس انهم مع القاتل ( بلاش نستعجل قدامنا لسه في تحقيق طويل لان الحيوان ملوش سابقة ( يعني زي ما بنقول ملناش دية )
يعني لابد للحق من قوة تحميه زي ما بيقولوا وإلا هيصبح ملطشة

Friday, July 3, 2009

مصريةبألمانيا تلقى مصرعها بسبب الحجاب


طعن نازي متطرف مواطنة مصرية بالسكين تدعى مروة الشربيني فأرداها قتيلة فى قاعة محكمة ، بعد أن فشل فى نزع حجابها أكثر من مرة ، بينما يقبع زوجها فى إحدى المستشفيات فى غيبوبة تامة بعد طعنه طعنتين فى الكلى والرئة، فى حين سلمت الشرطة ابنهما مصطفى (3 سنوات ونصف) إلى أسرة ألمانية لتتولى رعايتة
يرجع بداية الحادث عندما كانت السيدة المصرية تتنزه هي وطفلها مصطفى بحديقة بجانب منزلها في حين كان القاتل بالحديقة مع أولاد أخته وقام بمنع مصطفى ابن القتيلة من اللعب بالأرجوحه وقام بالسب والتعدي على السيدة مروة التي قامت بإبلاغ الشرطة وتحرير محضر بالواقعة, وتم الحادث أثناء محاكمة المجرم

وقد إنتقد شقيق الضحية موقف الخارجية المصرية، التى وصفها بأنها لم تكن متعاونة، ولم يتصل أحد منها أو يواسى الأسرة. مضيفاً، أنه بمجرد وصوله ألمانيا سيبدأ إجراءات مقاضاة الجانى ..
والد مروة ووالدتها لم يعرفا حتى الآن أن ابنتهما قتلت فى ساحة المحكمة، ولكن ما يعرفانه أنها ماتت فى حادث مرورى، فالوالد البالغ من العمر (68 عاماً)، والذى كان يعمل مدير معامل بالجمارك والوالدة (64 عاماً) كانت تعمل مديرة معامل المراجعة بوزارة الصحة.

Am Mittwoch war eine 32-jährige Zeugin aus Ägypten bei laufender Gerichtsverhandlung von einem 28-jährigen Angeklagten erstochen worden. Die Frau sagte offenbar gerade gegen den aus Russland stammenden Mann aus. Hintergrund des Berufungsprozesses war ein Streit zwischen beiden im Sommer 2008 auf einem Spielplatz in Dresden.
Dort soll der Mann, der damals mit dem Kind seiner Schwester unterwegs war, auf einer Schaukel gesessen haben. Nachdem die Frau ihn um Freigabe der Schaukel gebeten habe, sei sie von ihm als «Terroristin», «Islamistin» und «Schlampe» beschimpft worden. Deshalb war er im November vom Amtsgericht Dresden zu einer Geldstrafe wegen Beleidigung in Höhe von 780 Euro verurteilt worden.
Oberstaatsanwalt Christian Avenarius wollte Berichte nicht kommentieren, wonach ein Polizist irrtümlich auf den Ehemann der Zeugin geschossen haben soll und auch der dreijährige Sohn des Paares die Bluttat im Gerichtssaal mit ansehen musste. Auch über die Anzahl der Verletzen äußerte sich Avenarius nicht.
Am Eingang des Landgerichts Dresden wurden am Donnerstag alle Besucher von Sicherheitskrä ften mit Metalldetektoren überprüft - nach Angaben einer Gerichtssprecherin «zur Abschreckung von potenziellen Nachahmungstä tern». Ob diese für Dresdner Gerichte unübliche Sicherheitsmaßnahme beibehalten wird, blieb offen.
Der Vorsitzende des Deutschen Richterbundes, Christoph Frank, forderte eine Überprüfung der Sicherheitsstandard s. Jedes einzelne Gerichtsgebäude müsse daraufhin geprüft werden, wie die baulichen Gegebenheiten seien, um anschließend möglicherweise Maßnahmen zum besseren Schutz der Bürger zu treffen. Es sei jedoch nicht möglich, überall Kontrollen wie auf Flughäfen einzuführen. Frank verwies darauf, dass es allein rund 600 Amtsgerichte in Deutschland gebe. Für die Überprüfungen seien die Länder zuständig.
Der Chef des Bundesverbandes ehrenamtlicher Richter, Hasso Lieber, wandte sich dagegen, die Gerichte nun «flächendeckend aufrüsten» zu wollen. Deren Präsidenten sollten von Fall zu Fall entscheiden und "nicht aus jedem Gericht eine Festung machen«.
Sachsens Justizminister Geert Mackenroth (CDU) warnte vor vorschnellen Konsequenzen. Man habe »keine Hochsicherheitstrak te« in der Justiz gewollt, allerdings sei »nicht zu verkennen, dass sich die Gewaltbereitschaft im öffentlichen Raum verändert«. Dies betreffe etwa auch Arbeitsämter oder Kaufhäuser. »Meine Tendenz geht in Richtung handgestrickte Lösungen. Wir müssen für jeden Sachverhalt die individuell passende Lösung finden.«
(ddp)