Tuesday, July 31, 2007

محمد حبيبي أقولك


عقد قران الاخ الحبيب محمد مصطفى يوم الجمعة القادم الموافق3/8
ومحمد ثاني واحد هيعملها ويتأهل من شلة اللغات قبلها بدوي وأخوكم ومش عارفين الدور الجاي على مين ربنا يجوزكم كللكم
محمد عرفته في سنة أولى من الكلية وعشنا أجمل ايام الكلية معا سنوات على الحب في الله معا على الطريق سنوات لم نجد فيها الا الحب الصافي والصدور النقية والقلوب الطاهرة شخصية تحبها وتألفها من أول قاعدة معاه طيب القلب حنون عطوف شخصية بسيطة رغم مشاغبته المستمرة
أخي محمد كم تعلمت منك طوال سنوات الجامعة معاني الحب في الله والمسئولية وأنت تجوب الكلية بشنطة جحا الا كنت شايلها دايما
محمد مصطفى كان المرجع للكلية أو تقدر تقول كان ذاكرة الكلية لو نسينا حاجة دايما هتلاقيها عند محمد مصطفى
محمد من الناس الرجالة الا تلاقيها واقفة جانبك وقت الشدة


إن شاء الله يا جماعة كلنا طبعا معزومين كلناعند محمد يوم الجمعة بعد العصر ونشوفكم على خير وعقبالكم كلكم إن شاء الله
وفي الأخر ياعم محمد نقولك ألف مبروك وربنا يتمها عليك بخير
بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
أخوك المحب


Sunday, July 29, 2007

وتتتوالى الأفراح رغم التحذيرات


وتتوالى الأفراح رغم التحذيرات, يوم الثلاثاء القادم حفل زفاف صديقى ورفيق عمري الدكتور أحمد العربي بعد معاناة طويلة مع كلية الطب أو كما نطلق عليها كلية التابيدة أحمد عقل خلاص يا جدعان وهيتأهل ويكون له ونيس تأني غير الحقنة والسماعة فبنقوله مبروك ياعم أحمد وأحنا حذرناك وأنت الا ركبت دماغك بس بنفكرك ونتمنى لك حياة سعيدة وربنا يعدهالك على خير।

وقصة التعرف على أحمد حدثت في ظروف غامضة لا أتذكرها جيدا ولكنها بدأت في مرحلة من مراحل التعليم وهي الثانوي وسبحان الا بيوفق يعني انا عمري ما كنت أتخيل إن إحنا نكون أصدقاء بالطريقة دية لانه كان واخد طريق غير طريقي ألا وهو طريق التفوق وأخوكم مكنش ليه في الكلام الكبير ده ايه ماشية وخلاص فالراجل والحق يتقال كان من البيت على المعهد ومن المعهد على البيت كانت حياته ماشية بطريقة ثابته بدون تغييرورغم إن حياتي خلافه تماما فلم أتخيل أن نكون اصدقاء بهذه الطريقة ولكن ربنا هو الا بيألف القلوب وإتعرفنا وتطورت علاقتنا بسرعة حتى أصبحنا نقضي جميع الأوقات معا إما في المعهد أو خارجه وربنا كرمنا ووصلنا للثانوية ودخل أحمد كلية الطب ودخلت اللغات ومشينا طريق الجامعه كله سوا بحلوه ومره وكانت أجمل أيام حياتنا وهاهي تمر الأيام وأتزوج وأحمد يقرر إنه يقوم بنفس التجربة بكل شجاعة وبساله وفي النهاية نقوله للمره الثانية ألف مبروك يا ابو حميد وعقبال المره الجاية وربنا يعدهالك على خير

اخوك المحب